منتدى إسلامي
منتدى إسلامي
منتدى إسلامي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى إسلامي

هذا المنتدى يختص بالثقافة الإسلامية و الهوية العربية
 
الرئيسيةالبوابةالأحداثأحدث الصورالمنشوراتالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
سحابة الكلمات الدلالية
المواضيع الأخيرة
» قاعدة الألف بعد الهمزة
مراقبة الله عزوجل I_icon_minitimeالإثنين أكتوبر 24, 2022 5:08 pm من طرف رشيد التلمساني

» لماذا قال الشيخ شعراوي عجبت لمن ابتلي بغم
مراقبة الله عزوجل I_icon_minitimeالجمعة سبتمبر 23, 2022 12:57 am من طرف رشيد التلمساني

» حتي أعرفك إذا لقيتك في الجنه
مراقبة الله عزوجل I_icon_minitimeالجمعة سبتمبر 23, 2022 12:57 am من طرف رشيد التلمساني

» من أجمل ما قرأت عن طيبه قلب عمر بن الخطاب
مراقبة الله عزوجل I_icon_minitimeالجمعة سبتمبر 23, 2022 12:56 am من طرف رشيد التلمساني

» أسباب نزول سورة الفاتحه
مراقبة الله عزوجل I_icon_minitimeالجمعة سبتمبر 23, 2022 12:55 am من طرف رشيد التلمساني

» توفيت زوجة أبي الأولى وتركت خلفها ابنة واحدة
مراقبة الله عزوجل I_icon_minitimeالجمعة سبتمبر 23, 2022 12:55 am من طرف رشيد التلمساني

» لن تصدق ماذا قال شاب عمره 18 سنه
مراقبة الله عزوجل I_icon_minitimeالجمعة سبتمبر 23, 2022 12:52 am من طرف رشيد التلمساني

» لماذا نقول إنا لله وإنا إليه راجعون
مراقبة الله عزوجل I_icon_minitimeالإثنين أغسطس 15, 2022 12:55 pm من طرف رشيد التلمساني

» قصة إسلام أستاذ جامعي يدعي ستيفان ليكا
مراقبة الله عزوجل I_icon_minitimeالجمعة يوليو 29, 2022 9:38 pm من طرف رشيد التلمساني

» رجل يعاني سكرات الموت
مراقبة الله عزوجل I_icon_minitimeالجمعة يوليو 29, 2022 9:37 pm من طرف رشيد التلمساني

مواضيع مماثلة
إعلانات تجارية

    لا يوجد حالياً أي إعلان



     

     مراقبة الله عزوجل

    اذهب الى الأسفل 
    3 مشترك
    كاتب الموضوعرسالة
    سعد مبارك
    عضو جديد
    عضو جديد



    عدد المساهمات : 1
    نقاط : 3
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 18/11/2019

    مراقبة الله عزوجل Empty
    مُساهمةموضوع: مراقبة الله عزوجل   مراقبة الله عزوجل I_icon_minitimeالإثنين نوفمبر 18, 2019 9:02 am

    الحمد لله رب العالمين، وأصلي وأسلم على المبعوث رحمةً للعالمين، نبيِّنا محمدٍ وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد؛
    فإنَّ الله تعالى خلق الله الخلق لعبادته، والعبادة قائمة على أمرين: أمر ونهي، قال تعالى: }أيحسب الإنسان أن يترك سدى{ [القيامة/36]، قال الشافعي رحمه الله: "لا يؤمر ولا ينهى"([1])، ولولا مراقبة العبد لربه لما تأتى له فعل الأمر والكف عن المحرمات. وهذه مقالة عن المراقبة ضمنتها أموراً ستةً: معنى المراقبة، وثمارها، وذم التخلي عنها، وسبيل تحقيقها، وسبيل تربية أولادنا عليها، وخبر الصالحين في هذا الباب.
    وقبل أن أشرع في المقصود أسأل الله تعالى أن يجعلها لوجهه خالصةً، وأن يعظم النفع بها.
     
    معنى المراقبة:
    دوامُ علمِك بأن الله لا يخفى عليه شيءٌ من أمرك.
    قال ابن المبارك لرجل: راقب الله تعالى، فسأله عن تفسيرها فقال: كن أبدا كأنك ترى الله عز وجل([2]).
    وسئل الحارث المحاسِبي عن المراقبة فقال: علم القلب بقرب الله تعالى([3]).
     
    ثمرات المراقبة:
    1/ الإيمان.
    فعن عبد الله بن معاوية  رضي الله عنه  قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: «ثلاثٌ من فعلهنَّ فقد طَعِم طعمَ الإيمان: من عبد الله وحده وأنه لا إله إلا الله. وأعطى زكاة ماله طيبة بها نفسه، رافدةً عليه كلَّ عام، ولا يعطي الهرِمَة، ولا الدَّرِنَة، ولا المريضة، ولا الشَّرَطَ اللئيمة، ولكن من وسط أموالكم، فإن الله لم يسألكم خيره ولم يأمركم بشره. وزكـى نفسه». فقال رجل: وما تزكية النفس؟ فقال: «أن يعلم أن الله عز وجل معه حيث كان» رواه أبو داود، والطبراني في الأوسط، والبيهقي.
    وعلمُك بأنَّ الله معك يعني مراقبتك لله، فمن فعل ذلك وجد حلاوة الإيمان بالله.
     
    2/ البعد عن المعصية.
    ودليله حديث أبي هريرة  رضي الله عنه ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظلّه: الإمام العادل، وشاب نشأ بعبادة الله، ورجل قلبه معلَّّق في المساجد، ورجلان تحابّا في الله اجتمعا عليه وتفرّقا عليه، ورجل دعته امرأة ذات منصب وجمال فقال إني أخاف الله» متفق عليه. فهذا الرجل الذي دعته المرأة لم ينأ عن سبيلها إلا بمراقبة ربه.
    وقال نبينا صلى الله عليه وسلم: «قالت الملائكة ربّ! ذاك عبدك يريد أن يعمل سيئة (وهو أبصر به) فقال: ارْقُبُوه، فإن عملها فاكتبوها له بمثلها، وإن تركها فاكتبوها له حسنة. فإنه تركها من جَرَّاي» رواه مسلم. وما نزعُه إلا برقابة ربِّه.
    قال حميد الطويل لسليمان بن علي: عظني. فقال: لئن كنت إذا عصيت خاليا ظننت أنَّه يراك لقد اجترأت على أمر عظيم، ولئن كنت تظن أنه لا يراك فلقد كفرت.
    وقال ابن القيم رحمه الله: "وأرباب الطريق مجمعون على أن مراقبة الله تعالى في الخواطر سبب لحفظها في حركات الظواهر، فمن راقب الله في سره حفظه الله في حركاته في سره وعلانيته"([4]).
    وذلك أنّ الشيطان إذا لم يُستجب له في أمر معصية فإنه يدعو إلى طرقها وذرائعها، ومبدأ ذلك فكرة يلقي بها في رُوعِك، فإذا حرس الإنسان خاطره، وألقى عنه وساوس عدوِّ الله فقد قطع عليه السبيل، وجعل بينه وبينه حاجزاً فلم يحظ بمرادِه منه.
     وقيل لبعضهم: متى يهش الراعي غنمه بعصاه عن مراتع الـهَلَكة؟ فقال: إذا علم أنَّ عليه رقيباً([5]).
     الجنة.
    قال تعالى: }إِنَّ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ بِالْغَيْبِ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ كَبِيرٌ{ [الملك/12]. وهم من إذا خلوا لم يأتوا ما حرم الله عليهم.
    ولهذه الثمرات قال ابن عطاء رحمه الله: "أفضل الطاعات مراقبة الحق على دوام الأوقات"([11]).
    ذم التخلي عن المراقبة:
    1/ عدم المراقبة من صفات المنافقين.
    قال تعالى: }وَلَا تُجَادِلْ عَنِ الَّذِينَ يَخْتَانُونَ أَنْفُسَهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ مَنْ كَانَ خَوَّانًا أَثِيمًا (107) يَسْتَخْفُونَ مِنَ النَّاسِ وَلَا يَسْتَخْفُونَ مِنَ اللَّهِ وَهُوَ مَعَهُمْ إِذْ يُبَيِّتُونَ مَا لَا يَرْضَى مِنَ الْقَوْلِ وَكَانَ اللَّهُ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطًا{ [النساء/107، 108]. والمعنى:  "يستترون من الناس خوفًا من اطلاعهم على أعمالهم السيئة، ولا يستترون من الله تعالى ولا يستحيون منه، وهو عزَّ شأنه معهم بعلمه، مطلع عليهم حين يدبِّرون -ليلا- ما لا يرضى من القول، وكان الله -تعالى- محيطًا بجميع أقوالهم وأفعالهم، لا يخفى عليه منها شيء"([12]).
     
    2/ تعريض الحسنات للضياع.
    فعن ثَوْبَانَ  رضي الله عنه ، عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ: «لَأَعْلَمَنَّ أَقْوَامًا مِنْ أُمَّتِي يَأْتُونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ بِحَسَنَاتٍ أَمْثَالِ جِبَالِ تِهَامَةَ بِيضًا، فَيَجْعَلُهَا الله عَزَّ وَجَلَّ هَبَاءً مَنْثُورًا». قَالَ ثَوْبَانُ: يَا رَسُولَ الله صِفْهُمْ لَنَا، جَلِّهِمْ لَنَا؛ أَنْ لَا نَكُونَ مِنْهُمْ وَنَحْنُ لَا نَعْلَمُ. قَالَ: «أَمَا إِنَّهُمْ إِخْوَانُكُمْ، وَمِنْ جِلْدَتِكُمْ، وَيَأْخُذُونَ مِنْ اللَّيْلِ كَمَا تَأْخُذُونَ، وَلَكِنَّهُمْ أَقْوَامٌ إِذَا خَلَوْا بِمَحَارِمِ اللَّهِ انْتَهَكُوهَا» رواه ابن ماجة.
    وليس معنى ذلك أنّ من دعته نفسه إلى معصية جاهر بها! كيف ذلك ونبينا صلى الله عليه وسلم يقول: «كُلُّ أُمَّتِي مُعَافًى إِلَّا الْمُجَاهِرِينَ، وَإِنَّ مِنْ الْمُجَاهَرَةِ أَنْ يَعْمَلَ الرَّجُلُ بِاللَّيْلِ عَمَلًا ثُمَّ يُصْبِحَ وَقَدْ سَتَرَهُ الله عَلَيْهِ فَيَقُولَ: يَا فُلَانُ عَمِلْتُ الْبَارِحَةَ كَذَا وَكَذَا، وَقَدْ بَاتَ يَسْتُرُهُ رَبُّهُ، وَيُصْبِحُ يَكْشِفُ سِتْرَ الله عَنْهُ([13])» متفق عليه. وقال: «مَنْ أَصَابَ مِنْ هَذِهِ الْقَاذُورَاتِ شَيْئًا فَلْيَسْتَتِرْ بِسِتْرِ الله تعالى» رواه مالك في الموطأ. وأما حديثُ ابنِ ماجة فالمراد به: من كان انتهاك حرمات الله عادتَه ودأبه، فلا يخلو بنفسه إلا اجترأ على معصية الله وركب ثبجها.
     
    سبيل مراقبة الله.
    1/ التعرُّف على الله!
    فالإيمان بأسماء الله تعالى: الرقيب، والحفيظ، والعليم، والسميع، والبصير، والتعبد لله تعالى بمقتضاها يورث مراقبة الله تعالى. فالرقيب الذي يرصد أعمال عباده، والحفيظ الذي يحفظ عباده المؤمنين، ويحصي أعمال العباد، والعليم الذي لا تخفى عليه خافيةٌ من أمور عباده، والسميع المدرك للأصوات، والبصير الذي يرى كل شيء.
    قال تعالى: }إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا{ [النساء/1]، وقال: }إِنَّ رَبِّي عَلَى كُلِّ شَيْءٍ حَفِيظٌ{ [هود/57]، وقال: }أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مَا يَكُونُ مِنْ نَجْوَى ثَلَاثَةٍ إِلَّا هُوَ رَابِعُهُمْ وَلَا خَمْسَةٍ إِلَّا هُوَ سَادِسُهُمْ وَلَا أَدْنَى مِنْ ذَلِكَ وَلَا أَكْثَرَ إِلَّا هُوَ مَعَهُمْ أَيْنَ مَا كَانُوا ثُمَّ يُنَبِّئُهُمْ بِمَا عَمِلُوا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ{ [المجادلة/7]، وقال: }إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ{ [الإسراء/1].
    والإيمانُ بأنَّ الله تعالى سميع يمنع من أن يصدر عن المسلم كلام يسخط الله، إنَّ عائشة رضي الله عنها لمَّا جاءت المجادِلة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم في غرفتها تشكو زوجها غاب عن سمعها كثير من كلامها، فلما نزلت السورة قالت: "الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي وَسِعَ سَمْعُهُ الْأَصْوَاتَ، لَقَدْ جَاءَتْ الْمُجَادِلَةُ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَنَا فِي نَاحِيَةِ الْبَيْتِ تَشْكُو زَوْجَهَا وَمَا أَسْمَعُ مَا تَقُولُ، فَأَنْزَلَ الله: }قَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّتِي تُجَادِلُكَ فِي زَوْجِهَا...{" رواه البخاري وابن ماجة.

    وإذا خلوت بريبـةٍ في ظلمة  --- والنفس داعـية إلى الطغيان
    فاستح من نظر الإله وقل لها  ---  إن الذي خلق  الظلام يراني

    وقال آخر:

    إذا ما خلوت الدهر يومًا فلا تقل  --- خلوت ولكن قل عليَّ رقيب
    ولا تحسبن الله   يغفُل ساعــة  --- ولا أن ما تخفيـه  عنه يغيب
    ألم ترَ أنَّ اليوم أسرعُ ذاهــبٍ ---  وأن غدا للناظــرين  قريب

    إن شابا وقع أسيراً لشهوته رأى فتاة فراودها عن نفسها وقال لها: لا يرانا أحد؟ ومن يرانا في ظلام كهذا غير الكواكب؟! فقالت: وأين مكوكِبُها؟ فقام وتركها.
    قال رجل للجنيد: بم أستعين على غض البصر؟ فقال: بعلمك أن نظر الناظر إليك أسبق من نظرك إلى المنظور إليه([14]).
    وقال رجل لوُهَيب بن الوَرْد رحمه الله : عظني ؟ قال : اتق أن يكون الله أهون الناظرين إليك .
     
    2/ العلم بشهادة الجوارح في الآخرة.
    قال تعالى: }حَتَّى إِذَا مَا جَاءُوهَا شَهِدَ عَلَيْهِمْ سَمْعُهُمْ وَأَبْصَارُهُمْ وَجُلُودُهُمْ بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (20) وَقَالُوا لِجُلُودِهِمْ لِمَ شَهِدْتُمْ عَلَيْنَا قَالُوا أَنْطَقَنَا الله الَّذِي أَنْطَقَ كُلَّ شَيْءٍ وَهُوَ خَلَقَكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (21) وَمَا كُنْتُمْ تَسْتَتِرُونَ أَنْ يَشْهَدَ عَلَيْكُمْ سَمْعُكُمْ وَلَا أَبْصَارُكُمْ وَلَا جُلُودُكُمْ وَلَكِنْ ظَنَنْتُمْ أَنَّ الله لَا يَعْلَمُ كَثِيرًا مِمَّا تَعْمَلُونَ (22) وَذَلِكُمْ ظَنُّكُمُ الَّذِي ظَنَنْتُمْ بِرَبِّكُمْ أَرْدَاكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ مِنَ الْخَاسِرِينَ (23) فَإِنْ يَصْبِرُوا فَالنَّارُ مَثْوًى لَهُمْ وَإِنْ يَسْتَعْتِبُوا فَمَا هُمْ مِنَ الْمُعْتَبِينَ{ [فصلت/20-24].  
    وقال تعالى: }الْيَوْمَ نَخْتِمُ عَلَى أَفْوَاهِهِمْ وَتُكَلِّمُنَا أَيْدِيهِمْ وَتَشْهَدُ أَرْجُلُهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ{ [يس/65].
     
    3/ العلم بشهادة الأرض بما عُمِل فوقها من المعاصي.
    قال تعالى: }يَوْمَئِذٍ تُحَدِّثُ أَخْبَارَهَا{، قال النبي صلى الله عليه وسلم: «إن أخبارها أن تشهد على كل عبد وأمة بما عمل على ظهرها، أن تقول: عمل كذا وكذا في يوم كذا وكذا » رواه الترمذي.
    اسأل الله العلي القدير ان يرزقنا الاخلاص في القول وفي العمل وفي السر والعلن وان يرزقنا حسن مراقبته .
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
    رشيد التلمساني
    المدير العام
    المدير العام
    رشيد التلمساني


    عدد المساهمات : 390
    نقاط : 696
    السٌّمعَة : 48
    تاريخ التسجيل : 27/10/2016

    مراقبة الله عزوجل Empty
    مُساهمةموضوع: رد: مراقبة الله عزوجل   مراقبة الله عزوجل I_icon_minitimeالإثنين نوفمبر 18, 2019 8:29 pm

    آمين يا رب العالمين
    بارك الله فيك و أحسن إليك
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
    https://montadaislami.yoo7.com
    محمد شريف
    عضو متألق



    عدد المساهمات : 231
    نقاط : 283
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 09/02/2022

    مراقبة الله عزوجل Empty
    مُساهمةموضوع: رد: مراقبة الله عزوجل   مراقبة الله عزوجل I_icon_minitimeالخميس فبراير 17, 2022 12:59 pm

    جزاك الله خيرا
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
     
    مراقبة الله عزوجل
    الرجوع الى أعلى الصفحة 
    صفحة 1 من اصل 1
     مواضيع مماثلة
    -
    » السيدة زينب بنت رسول الله صلي الله عليه وسلم
    » وصية أبو بكر الصديق رضي الله عنه
    » يا رسول الله أوصني

    صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
    منتدى إسلامي :: القسم الإسلامي العام :: المنتدى الإسلامي العام-
    انتقل الى: