منتدى إسلامي
منتدى إسلامي
منتدى إسلامي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى إسلامي

هذا المنتدى يختص بالثقافة الإسلامية و الهوية العربية
 
الرئيسيةالبوابةالأحداثأحدث الصورالمنشوراتالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
سحابة الكلمات الدلالية
المواضيع الأخيرة
» قاعدة الألف بعد الهمزة
الإسراء و المعراج I_icon_minitimeالإثنين أكتوبر 24, 2022 5:08 pm من طرف رشيد التلمساني

» لماذا قال الشيخ شعراوي عجبت لمن ابتلي بغم
الإسراء و المعراج I_icon_minitimeالجمعة سبتمبر 23, 2022 12:57 am من طرف رشيد التلمساني

» حتي أعرفك إذا لقيتك في الجنه
الإسراء و المعراج I_icon_minitimeالجمعة سبتمبر 23, 2022 12:57 am من طرف رشيد التلمساني

» من أجمل ما قرأت عن طيبه قلب عمر بن الخطاب
الإسراء و المعراج I_icon_minitimeالجمعة سبتمبر 23, 2022 12:56 am من طرف رشيد التلمساني

» أسباب نزول سورة الفاتحه
الإسراء و المعراج I_icon_minitimeالجمعة سبتمبر 23, 2022 12:55 am من طرف رشيد التلمساني

» توفيت زوجة أبي الأولى وتركت خلفها ابنة واحدة
الإسراء و المعراج I_icon_minitimeالجمعة سبتمبر 23, 2022 12:55 am من طرف رشيد التلمساني

» لن تصدق ماذا قال شاب عمره 18 سنه
الإسراء و المعراج I_icon_minitimeالجمعة سبتمبر 23, 2022 12:52 am من طرف رشيد التلمساني

» لماذا نقول إنا لله وإنا إليه راجعون
الإسراء و المعراج I_icon_minitimeالإثنين أغسطس 15, 2022 12:55 pm من طرف رشيد التلمساني

» قصة إسلام أستاذ جامعي يدعي ستيفان ليكا
الإسراء و المعراج I_icon_minitimeالجمعة يوليو 29, 2022 9:38 pm من طرف رشيد التلمساني

» رجل يعاني سكرات الموت
الإسراء و المعراج I_icon_minitimeالجمعة يوليو 29, 2022 9:37 pm من طرف رشيد التلمساني

مواضيع مماثلة
إعلانات تجارية

    لا يوجد حالياً أي إعلان



     

     الإسراء و المعراج

    اذهب الى الأسفل 
    2 مشترك
    كاتب الموضوعرسالة
    رشيد التلمساني
    المدير العام
    المدير العام
    رشيد التلمساني


    عدد المساهمات : 390
    نقاط : 696
    السٌّمعَة : 48
    تاريخ التسجيل : 27/10/2016

    الإسراء و المعراج Empty
    مُساهمةموضوع: الإسراء و المعراج   الإسراء و المعراج I_icon_minitimeالسبت أكتوبر 29, 2016 3:28 pm

    قال ابن القيم‏ الجوزية - رحمه الله تعالى - :
    أسري برسول الله صلى الله عليه و سلم بجسده على الصحيح من المسجد الحرام إلى بيت المقدس راكبا على البراق صحبة جبريل عليهما الصلاة و السلام ، فنزل هناك و صلى بالأنبياء إماما و ربط البراق بحلقة باب المسجد‏ .‏
    ثم عرج به تلك الليلة من بيت المقدس إلى السماء الدنيا ، فاستفتح له جبريل ففتح له ، فرأي هنالك آدم أبا البشر ، فسلم عليه ، فرحب به و رد عليه السلام ، و أقر بنبوته ، و أراه الله أرواح السعداء عن يمينه ، و أرواح الأشقياء عن يساره‏ .‏
    ثم عرج به إلى السماء الثانية ، فاستفتح له ، فرأى فيها يحيى بن زكريا و عيسى ابن مريم ، فلقيهما و سلم عليهما ، فردا عليه و رحبا به ، وأقرا بنبوته ‏.‏
    ثم عرج به إلى السماء الثالثة ، فرأى فيها يوسف ، فسلم عليه فرد عليه و رحب به ، و أقر بنبوته ‏.‏
    ثم عرج به إلى السماء الرابعة ، فرأى فيها إدريس ، فسلم عليه ، فرد عليه ، و رحب به ، و أقر بنبوته ‏.‏
    ثم عرج به إلى السماء الخامسة ، فرأى فيها هارون بن عمران ، فسلم عليه ، فرد عليه و رحب به ، و أقر بنبوته ‏.‏
    ثم عرج به إلى السماء السادسة ، فلقي فيها موسى بن عمران ، فسلم عليه ، فرد عليه و رحب به ، و أقر بنبوته ‏.‏
    ثم عرج به إلى السماء السابعة ، فلقي فيها إبراهيم عليه السلام ، فسلم عليه ، فرد عليه ، و رحب به ، و أقر بنبوته ‏.‏
    ثم رفع إلى سدرة المنتهى ، فإذا نبقها مثل قلال هجر ، و إذا ورقها مثل آذان الفيلة ، ثم غشيها فراش من ذهب ، و نور و ألوان فتغيرت ، فما أحد من خلق الله يستطيع أن يصفها من حسنها ‏.‏ ثم رفع له البيت المعمور ، و إذا هو يدخله كل يوم سبعون ألف ملك ثم لا يعودون‏.‏ ثم أدخل الجنة ، فإذا فيها حبائل اللؤلؤ ، و إذا ترابها المسك‏ .‏ و عرج به حتى ظهر لمستوى يسمع فيه صريف الأقلام‏ .‏
    ثم عرج به إلى الجبار جل جلاله ، فدنا منه حتى كان قاب قوسين أو أدنى ، فأوحى إلى عبده ما أوحى ، و فرض عليه خمسين صلاة ، فرجع حتى مر على موسى فقال له‏ :‏ بم أمرك ربك ‏؟‏ قال ‏:‏ ‏بخمسين صلاة‏ ‏‏.‏ قال‏ :‏ إن أمتك لا تطيق ذلك ، ارجع إلى ربك فاسأله التخفيف لأمتك ، فالتفت إلى جبريل ، كأنه يستشيره في ذلك ، فأشار‏:‏ أن نعم إن شئت ، فعلا به جبريل حتى أتى به الجبار تبارك و تعالى و هو في مكانه ( هذا لفظ البخاري في بعض الطرق ) فوضع عنه عشرا ، ثم أنزل حتى مر بموسى فأخبره ، فقال‏ :‏ ارجع إلى ربك فاسأله التخفيف ، فلم يزل يتردد بين موسى و بين الله عز و جل حتى جعلها خمسا ، فأمره موسى بالرجوع و سؤال التخفيف ، فقال‏:‏ ‏قد استحييت من ربي ، و لكني أرضى و أسلم‏ ‏، فلما بعد نادى مناد‏ :‏ قد أمضيت فريضتى و خففت عن عبادى‏ .‏ ‏

    ثم ذكر ابن القيم خلافا في رؤيته صلى الله عليه و سلم ربه تبارك و تعالى ، ثم ذكر كلاما لابن تيمية بهذا الصدد ، و الحاصل أن الرؤية بالعين لم تثبت أصلا ، و هو قول لم يقله أحد من الصحابة‏ .‏ و ما نقل عن ابن عباس من رؤيته مطلقا و رؤيته بالفؤاد فالأول لا ينافي الثاني‏ .‏

    ثم قال‏ :‏ و أما قوله تعالى في سورة النجم ‏:‏ ‏( ثم دنا فتدلى‏ ) فهو غير الدنو الذي في قصة الإسراء ، فإن الذي في سورة النجم هو دنو جبريل و تدليه ، كما قالت عائشة و ابن مسعود ، و السياق يدل عليه ، و أما الدنو و التدلى في حديث الإسراء فذلك صريح في أنه دنو الرب تبارك وتعالى و تدليه ، و لا تعرض في سورة النجم لذلك ، بل فيه أنه رآه نزلة أخرى عند سدرة المنتهى ‏.‏ و هذا هو جبريل رآه محمد صلى الله عليه و سلم على صورته مرتين ‏:‏ مرة في الأرض مرة عند سدرة المنتهى ، و الله أعلم‏ .‏

    و قد رأى النبي صلى الله عليه و سلم في هذه الـرحلة أمورا عديدة ‏:‏
    عرض عليه اللبن و الخمر ، فاختار اللبن ، فقيل‏:‏ هديت الفطرة أو أصبت الفطرة ، أما إنك لو أخذت الخمر غوت أمتك ‏.‏
    و رأى أربعة أنهار يخرجن من أصل سدرة المنتهى ‏:‏ نهران ظاهران و نهران باطنان ، فالظاهران هما ‏:‏ النيل و الفرات ، عنصرهما‏ .‏ و الباطنان ‏:‏ نهران في الجنة ‏.‏ و لعل رؤية النيل و الفرات كانت إشارة إلى تمكن الإسلام من هذين القطرين ، و الله أعلم‏ .‏
    و رأى مالكا خازن النار ، و هو لا يضحك ، و ليس على وجهه بشر و لا بشاشة ، و كذلك رأي الجنة و النار ‏.‏
    و رأى أكلة أموال اليتامى ظلما لهم مشافر كمشافر الإبل ، يقذفون في أفواههم قطعا من نار كالأفهار ، فتخرج من أدبارهم ‏.‏
    و رأى أكلة الربا لهم بطون كبيرة لا يقدرون لأجلها أن يتحولوا عن أماكنهم ، و يمر بهم آل فرعون حين يعرضون على النار فيطأونهم ‏.‏
    و رأى الزناة بين أيديهم لحم سمين طيب ، إلى جنبه لحم غث منتن ، يأكلون من الغث المنتن ، و يتركون الطيب السمين ‏.‏
    و رأى عيرا من أهل مكة في الإياب و الذهاب ، و قد دلهم على بعير ند لهم ، و شرب ماءهم من إناء مغطى و هم نائمون ، ثم ترك الإناء مغطى ، و قد صار ذلك دليلا على صدق دعواه في صباح ليلة الإسراء‏ .‏
    قال ابن القيم‏ الجوزية :‏ فلما أصبح رسول الله صلى الله عليه و سلم في قومه أخبرهم بما أراه الله عز و جل من آياته الكبرى ، فاشتد تكذيبهم له و أذاهم و استضرارهم عليه ، و سألوه أن يصف لهم بيت المقدس ، فجلاه الله له ، حتى عاينه ، فطفق يخبرهم عن آياته ، و لا يستطيعون أن يردوا عليه شيئا ، و أخبرهم عن عيرهم في مسراه و رجوعه ، و أخبرهم عن وقت قدومها ، و أخبرهم عن البعير الذي يقدمها ، و كان الأمر كما قال ، فلم يزدهم ذلك إلا نفورا ، و أبي الظالمون إلا كفورا ‏.
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
    https://montadaislami.yoo7.com
    محمد شريف
    عضو متألق



    عدد المساهمات : 231
    نقاط : 283
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 09/02/2022

    الإسراء و المعراج Empty
    مُساهمةموضوع: رد: الإسراء و المعراج   الإسراء و المعراج I_icon_minitimeالجمعة مارس 25, 2022 12:51 pm

    جزاك الله خيرا
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
    رشيد التلمساني
    المدير العام
    المدير العام
    رشيد التلمساني


    عدد المساهمات : 390
    نقاط : 696
    السٌّمعَة : 48
    تاريخ التسجيل : 27/10/2016

    الإسراء و المعراج Empty
    مُساهمةموضوع: رد: الإسراء و المعراج   الإسراء و المعراج I_icon_minitimeالجمعة مارس 25, 2022 2:31 pm

    محمد شريف كتب:
    جزاك الله خيرا

    آمين وإياكم
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
    https://montadaislami.yoo7.com
     
    الإسراء و المعراج
    الرجوع الى أعلى الصفحة 
    صفحة 1 من اصل 1
     مواضيع مماثلة
    -
    » سورة الإسراء بصوت الشيخ العيون الكوشي

    صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
    منتدى إسلامي :: قسم السيرة النبوية :: منتدى سيرة الرسول عليه الصلاة و السلام-
    انتقل الى: